يشير مصطلح “القيء المستمر” إلى حالات تكرار التقيؤ بشكل متكرر ومتواصل، وهو عرض رئيسي لمتلازمة تسمى “متلازمة التقيؤ الدوري”. تشمل أبرز سماتها نوبات مفاجئة وغثيان شديدة تؤدي إلى تقيؤ متعدد خلال فترة زمنية قصيرة (عادةً عدة ساعات)، مما يستنزف الطاقة ويسبب نعاسًا شديدًا للمصاب. وعلى الرغم من عدم تحديد سبب واضح لهذه الحالة بدقة، إلا أنه يُعتقد أن عوامل مختلفة تساهم في تفاقمها؛ منها المشكلات العصبية بين الدماغ والجهاز الهضمي، ورد فعل الجهاز المناعي للغدد الصماء تجاه التوتر، بالإضافة إلى طفرات جينية محتملة.
كما ترتبط هذه المتلازمة أيضًا بعوامل محفزة متنوعة مثل الضغط النفسي والعاطفي، والقلق ونوبات الهلع خاصة لدى البالغين، والعدوى بما فيها نزلة البرد والأنفلونزا أو التهاب الجيوب الأنفية المزمن. علاوة على ذلك، فقد يساهم الحماس قبيل مناسبات مهمة كالاحتفالات والمناسبات الترفيهية -خصوصًا للأطفال- وقلة النوم والإرهاق البدني والحساسية وظروف الطقس القاسية وحالات إدمان الكحول وفترة الحيض واضطرابات حركة الجسم وصيام فترات طويلة وتناول
إقرأ أيضا:كتاب الكائنات الحية الدقيقة- في مسجدنا أحيانا يغيب الإمام فيؤم رجل في السبعين تقريبا ولديه أخطاء في قراءة القرآن كأن يقول في الفا
- أرجو أن توضحوا لي من أكثر من أربعة أشهر وأنا أحاول أن أسأل على الشبكة ولكن دائما أجد مكتوبا نعتذر له
- هل لعق رجل لجسد رجل آخر لواط؟
- اتفقت مع صاحب شركة أن أعمل معه بنظام الشراكة أنا بجهدي وهو يوفر لي المكتب والموظفين والتمويل للمشاري
- أنا رجل متدين أحمل الجنسية السويدية، وكلما أردت الارتباط بامرأة مسلمة، تتعقد الأمور، ومع النساء النص