في النص، يُسلط الضوء على عظمة خلق الله من خلال التأكيد على أن الخلق الإلهي واسع ومتنوع، يشمل كل ما في الكون من نجوم وكواكب وشمس وقمر ومذنبات وكويكبات وأرض وغلاف جوي وماء وحيوان ونبات وإنسان. كل مخلوق من هذه المخلوقات يحمل في طياته نظامًا معجزًا يدل على قدرة الله الهائلة التي لا يمكن للعقل البشري المحدود أن يتصورها بالكامل. الإنسان، باعتباره المخلوق الأعظم، يتميز بقدرات فريدة مثل العقل والروح، مما يمكنه من تسخير الكائنات الأخرى لخدمته. ومع ذلك، فإن بعض البشر يستخدمون هذه القدرات في الشر والمؤذى، مما يتطلب إرسال الأنبياء والرسل لإرشادهم إلى الطريق القويم. بعد انتهاء عصر الأنبياء، أصبح البشر مستقلين بأنفسهم، مؤهلين لقيادة دفة الحياة وحدهم. أولئك الذين يتمسكون بالحق ويضحون لأجله هم ورثة الأنبياء وخلفاء الله على الأرض.
إقرأ أيضا:تاريخ الدولة السعدية التكمدارتيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب أريد الزواج من بنت أحد المحكوم عليهم بالإعدام، ولكن أبي معترض خوفًا عليّ، وعلى نفسه من الملا
- الإنسان يولد على الفطرة، وولدت عندي فطرة الجنس على الشذوذ، وحاولت التغيير فلم أستطع، وزادت عندي وتزو
- منذ أكثر من سنة ونصف وأنا لا أصلي، ولا أقوم بواجباتي الدينية بسبب الوساوس، فما طريقة العودة إلى الدي
- لقد عشت قصة زواج مريرة مع امرأة «مسلمة غربية» ـحسب خبرتي ليس لها شبيه، وخاصة ما تم في إنهائها من تلف
- أريد شراء سيارة بالتقسيط عن طريق المرابحة، على النحو التالي: المرابحة هي عملية بيع بثمن الشراء، يضاف