في النص المقدم، يتم شرح التفاصيل الدقيقة للفرق بين الغزوة والمعركة في السياق الإسلامي. وفقًا للنص، تعتبر الغزوة أي حملة قادها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم مباشرة أو أمر بها، بينما المعركة تشير إلى القتال الذي يحدث بدون وجود النبي صلى الله عليه وسلم بشكل مباشر. يمكن اعتبار هذا الأخير جزءًا من فترة تاريخية لاحقة بعد وفاة النبي، مثل الفتوحات خلال عهد الخلفاء الراشدين.
على سبيل المثال، كانت غزوة مؤتة واحدة من الغزوات رغم عدم حضور النبي لها لأنه أرسل الجيش تحت توجيهه. ومن ناحية أخرى، فإن معارك مثل نهاوند واليرموك والقادسية وقعت بعد وفاته وتم تنفيذها بواسطة خلفائه.
إقرأ أيضا:أين ذهب الرمادي!بالإضافة لذلك، هناك أيضًا مصطلح “السريّة”، والتي هي أصغر حجماً وأقل أهمية مقارنة بالغزوات. هذه الحملات الصغيرة عادة ما يقوم بتوجيهها النبي لكنه لا يشارك فيها شخصياً. قد يتراوح عدد أفراد السريّة من فرد واحد حتى عدة مئات حسب الآراء المختلفة للأئمة والمؤرخين.
- سؤالي عن حكم قول:« التحيات لله، والصلاة » في التشهد الأخير، بدل: «الصلوات » علماً أني كثيرة الوسوسة
- استأجرنا شقة بعقد إيجار سنوي أربع دفعات، بحيث يكون دفع الإيجار لثلاثة أشهر مقدما، لكننا دفعنا إيجار
- في السؤال رقم: 2316760، أرجو إضافة أن لتلك المرأة أخا آخر عمره أقل من 15 سنة، لكنه ربما يكون قد بلغ،
- عند عقد نكاحي كلمت الشيخ من هاتف أبي (بالهاتف فقط) لأنهم بمجلس وأنا بغرفتي، وقلت للشيخ: لدي أربعة شر
- ما هي السورة التي نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم أيام التشريق في حجة الوداع؟