الهدف من خلق الإنسان، وفقًا للنص، يتمحور حول تحقيق العبودية لله تعالى. هذا الهدف يُعتبر الأساس الذي بُنيت عليه حياة الإنسان، حيث يُطلب منه أن يكون عبدًا لله في جميع جوانب حياته. هذا المفهوم لا يعني فقط أداء العبادات، بل يشمل أيضًا الالتزام بالقيم والأخلاق التي أمر بها الله. من خلال هذا الهدف، يُعطى الإنسان معنى وغاية لحياته، حيث يُصبح كل عمل يقوم به جزءًا من عبادته لله. هذا التوجه يُساعد الإنسان على تحقيق التوازن بين الدنيا والآخرة، حيث يُعتبر النجاح في الدنيا وسيلة لتحقيق السعادة الأبدية في الآخرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أود أن أؤدي العمرة إن شاء الله، وأريد منكم أن تقرؤوا الذي سأكتبه الآن هل هذه هي الأعمال التي يجب
- هل يوجد حديث فيه نهي صريح عن الدعاء الجماعي عقب الصلوات المفروضة؟
- ما حكم سب النصارى للإسلام والمسلمين؟ ولماذا هؤلاء الناس يكرهوننا ويستهزئون بديننا وبنا؟ وقد كنت أنظر
- شككت في انتهاء الحيض، فانتظرت، ثم أصبح هناك جفاف تام، فتطهرت، بعدها أتى دم صريح، وتوقف، فتطهرت في ال
- Hylodes ornatus