تعددت آراء العلماء في حكم تشقير الحواجب، فمنهم من أجاز ذلك لعدم وجود دليل شرعي تحريمه، مما جعله على الأصل الجائز من الزينة للمرأة المتزوجة، إلا أن البعض يراه محرماً لأنه يُشبه النمص. يؤكد بعض العلماء على عدم اعتبار التشقير جزءاً من النمص المحرم، مع كون تركه أفضل. أفتى جمع من العلماء المعاصرين بجواز التشقير، كابن باز وابن عثيمين، ورأى الشيخ محمد المنجد أن التشكير هو تلوين. يرى بعض العلماء الكراهة في تشقير الحواجب للمرأة غير المتزوجة لكونها زينة يُشبه خضب اليدين والقدمين في حكمه. يحرم التشقير في حالات التدليس على الخاطب أو وجود ضرر نتيجة لذلك، وكذلك إذا كانت المادة المستخدمة عازلة للماء وتمنع وصول الماء أثناء الوضوء.
إقرأ أيضا:كتاب الفيروسات: مُقدّمة قصيرة جدًّامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل على دراجة نارية في شحن المنتجات، وبعض هذه المنتجات ليست أصلية، وعملي هو شحن هذه المنتجات إلى صا
- عمري 18 سنة، أحب فتاة، وأدعو الله عز وجل أن يجعلها تحبني، وأنا لا أحبها لفعل حرام أو فاحشة، وإنما أر
- سؤالي مهم فقد سبب لى اكتئابا شديدا كوني شخصية بها وسوسة، ألا وهي هل أنا ملزم بالتنبيه على ناشري ما ي
- أعول بفضل الله تعالى أسرة أخي المتوفى والمكونة من أربع بنات وولد صغير عمره 9 سنوات وليس لهم مصدر رزق
- هل اختص النبي صلى الله عليه وسلم سيدنا أبا بكر الصديق وسيدنا علي رضي الله عنهما وأرضاهما بنوع خاص من