فيما يتعلق بحكم توزيع كتيبات قرآنية باسم المتوفى، يوضح النص أن هذا العمل يعتبر نوعًا من الصدقات الجارية التي تحظى بثواب كبير، حيث يمكن أن يصل ثوابها إلى المتوفى. ومع ذلك، يشدد النص على أهمية التأثير الاجتماعي الحقيقي لهذا العمل، مما يعني أن التركيز ينبغي أن يكون على الفائدة العامة وليس فقط على التبرع. لذلك، يُفضل تضمين اسم المتوفى بشكل أقل بروزًا لتجنب الاحتمالات الضارة مثل الرياء والسمعة الشخصية بين أقاربه. بالإضافة إلى ذلك، يذكر النص أن هناك توافقًا عامًا حول أعمال محددة يمكن أن تفيد الموتى، مثل أداء الفرائض المقدمة نيابة عن الشخص المتوفى، وسداد ديون المتوفى، والدعاء له، وتقديم الصدقات المالية. وبالتالي، يمكن اعتبار توزيع كتيبات قرآنية باسم المتوفى عملًا صالحًا يمكن أن يفيد المتوفى، بشرط أن يكون الهدف الأساسي هو تحقيق تأثير اجتماعي حقيقي وليس مجرد التبرع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : أحواش- جزاكم الله خيرًا, وبارك فيكم على مجهوداتكم, هل ثبت أن العبد إذا نام وهو يستغفر أكملت عنه الملائكة؟ و
- سمعت أن المرأة التي توفي عنها زوجها ولم يدخل بها تعتد أربعة أشهر وعشرة أيام .وحكمة ذلك إكراما للزوج.
- ما حكم من أخذ فأرة حاسوب قد قمت بشرائها، ولكن ليس من مالي على الأغلب، ولكن يقينًا أني أنا من اشترها
- هل كان رسول الله عليه وسلم يضع سوطا في بيته، إن نعم لماذا؟
- قلت لزوجتي أنت طالق بالثلاث إذا خرجت من دون ما أعرف.و بعد فترة نسيت وخرجت فهل حصل الطلاق المعلق?? وه