تنصُّ هذه المقالة على تحديد عدّة المطلقة، وهي الفترة الزمنية التي يجب أن تنتظرها المرأة بعد الطلاق قبل أن تستطيع إعادة الزواج. يحدد عدد قروء (ثلاث حيضات) للمرأة المدخول بها من ذوات الحيض، وثلاثة أشهر للمرأة غير الحائض، وضع حملها للّامرأة الحامل، ولا عدة على المرأة غير المدخول بها. تختلف عدّة المطلقة بين طلاق رجعي وبائن، حيث يُمكن الرجوع في الطلاق الرجعي خلال فترة العدة، بينما لا يُمكن الرجوع في الطلاق البائن إلا بعد انتهاء العدة أو الزواج من شخص آخر. تشرح المقالة أيضاً أسباب عدّة الطلاق: امتثال لله تعالى، منع اختلاط الأنساب، فرصة للتفكير، وإظهار أهمية الزواج.
إقرأ أيضا:المن بالامامة “تاريخ بلاد المغرب والاندلس في عهد الموحدين”مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجوكم هل لسيدنا علي زوجات أخريات دون فاطمة؟
- امرأة كانت حائضا وأثناء حيضها ظهر لها خراج في أعلى قدمها وتم فتحه لها جراحيا وهو يحتل مساحة كبيرة من
- أثابكم الله: هل من سوء الأدب أن يطلب الطالب من العالم، أن يعطيه رقم عالم آخر، متخصص في فن غير فنه؛ ح
- شخص قال له أبوه قبل أن يموت: أوصيك أن تتدرب وتبني عضلات. إذا مات أبوه فهل هذه الوصية فرض عليه، وهل ه
- جين ماكدونالد