حديث “الولد للفراش” يُحدد نسب الولد في حال الزنى، حيث ينسب الولد إلى صاحب الفراش الشرعي -زوج الأم أو سيدها- بلا اعتبار للزاني الحقيقي. يُقصد بالحجر هنا العقاب الذي يتوجب على الزانية، وليس فقط رمى الحجارة، وقد قيل إنه كناية عن الحرمان من كل حقوق الأب. ورد الحديث لبيان إلغاء عادة الجاهلية التي كانت تنسب الولد إلى الزاني إذا اعترفت الأم به، وألحق الإسلام الولد بالفراش الشرعي لحفظ أنساب الناس من الضياع والادّعاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماحكم أكل ما أخذ من مالكه بوجه غير مشروع؟
- حججت بحمد الله هذا العام وفي اليوم الأخير وقبل طواف الوداع كنت عائدة من الحرم إذا برجل يتحرش بي ويضع
- عصبة الأبطال الخارقين الفائقة
- بسم الله الرحمن الرحيمأعمل منتدبا لدى إحدى المكاتب التابعة لبلادي خارج القطر بإحدي الدول الغربية .يق
- كنت ألعب الكونغ 4 سنين، وأحب هذه اللعبة، لأنها تعلم الدفاع عن النفس، وقد تركتها وأريد العودة لأكمل ا