طهارة الحدث وطهارة الخبث هما مفهومان أساسيان في الشريعة الإسلامية، حيث يشير الأول إلى الطهارة من الحدث، وهو ما يعني الطهارة من النجاسة المعنوية التي تحدث بسبب أمور مثل البول والغائط والريح. هذه الطهارة تُحقق من خلال الوضوء أو الغسل، وهي ضرورية لأداء العبادات كالصلاة. أما طهارة الخبث، فهي الطهارة من النجاسة المادية، أي إزالة الأوساخ والأقذار من الجسم والثياب والمكان الذي يُصلى فيه. هذه الطهارة تُعتبر شرطًا أساسيًا لصحة الصلاة، حيث يجب أن يكون المصلي وثيابه ومكان صلاته خاليين من أي نجاسة مادية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيم سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم في القيام هي إحدى عشرة ركعة أيضاً سنتها بالق
- هل يأثم المسلم على قضاء الصلاة الفائتة بعذر؟ وكيف بإمكانه أن يسد مكان الإثم بالحسنات؟
- السادة الأفاضل: أعمل في مجال التحقيق بالشرطة، وفي إحدى القضايا كانت مشاجرة بين خمسة أولاد أحداث لا ت
- يا شيخ ما حكم أن يستخدم الرجل تورية مع زوجته على هذا النحو؛ إذا كان الرجل يحب زوجته وأيضا زوجته تحبه
- هل مشاهدة الأفلام الأجنبية حرام؟ والمسلسلات التركية مثل مسلسل (فاطمة)؟ فأنا أشاهدها حتى أكون متفتحة،