يشير النص إلى أن “الصباح الباكر” أو “الفجر” هو اسم السكون الأخير للليل، ويُطلق عليه هذا الاسم لأنه الوقت الذي تبدأ فيه الشمس بالظهور تدريجياً خلف الأفق، مبدئاً مرحلة انتقالية من هدوء الليل إلى نشاط النهار. يُعدّ الفجر لحظة مثيرة مليئة بالأمل والتجديد حيث تتغير الظلال وألوان الطبيعة مع بداية الضوء الدافئ، وتحمل رمزية عميقة في العديد من الثقافات والأديان المختلفة باعتباره البداية الجديدة والفرصة الثانية والنهاية المؤقتة لما مضى.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رجل عنده من الأولاد سبعة أربع بنات وثلاثة أبناء اشترى منزلا ليقيم فيه هو وأبناؤه ولكن لم يكن معه من
- هل ورد دليل على صفة وضع اليد على الصدر في الصلاة وذلك بوضع الساعد على الساعد ومسك المرفق بالكف ؟ وهل
- ما حكم أُمٍّ تُماطل في تقسيم الميراث، وتتحالف مع ابنتها ضد الذكور الأربعة، وضد واحد منهم خاصة، لها ع
- أنا إنسان من الأشقياء في الدنيا وربي أكرمني بإنسانة تزوجتها مريضة نفسياً بمرض الكرامة سببت مشاكل كثي
- لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم آكل الربا وموكله وكاتبه وشاهديه.أعلم سيدى الفاضل أن اللعنة هى طرد م