الانفصال العاطفي بين الزوجين هو حالة يتم فيها فقدان الاتصال العاطفي والصحي بينهما، مما يؤدي إلى شعورهما بالعجز عن التواصل الفعال. هذا النوع من الانفصال يمكن أن يكون نتيجة عدة عوامل؛ ربما بسبب الرغبة في حماية النفس من الألم الناتج عن الاستمرار في العلاقة، أو بسبب عدم القدرة على فهم وتقبل المشاعر الخاصة بكل طرف. قد يكون القرار بانفصال عاطفي اختيارياً، ولكنه في حالات أخرى قد يكون فرضاً بسبب الظروف الخارجية مثل سوء المعاملة أو الضغط النفسي.
تمر عملية الانفصال العاطفي بثلاث مراحل رئيسية: الأولى هي مرحلة الإنكار حيث يحاول الأفراد تجنب مواجهة الواقع الجديد، بينما الثانية هي مرحلة الرضا حيث يواجهون مجموعة متنوعة من المشاعر الصعبة. أما الثالثة فهي مرحلة التعافي حيث يعمل الأفراد على إعادة بناء حياتهم واستعادة توازنهم العقلي والعاطفي.
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة في المغرب (والدول المغاربية)؟من المهم أثناء هذه العملية التركيز على الرعاية الذاتية، والتي تشمل تخصيص الوقت للاسترخاء والمشاركة في الأنشطة المحببة، قبول المشاعر الطبيعية كالحداد والحزن، اتباع نمط حياة صحي، تجنب الصراعات السلبية، والتواصل مع الآخرين الذين يمكن الوثوق بهم للتعبير عن المشاعر المكبوتة. رغم كون الانفصال العاطفي أمراً
- أنا ملتزمة قريبا ولله الحمد, بدأ الوالد يحافظ على الصلاة ما عدا الفجر وكلما ألححت عليه ليصليه في وقت
- تأخرت عن صلاة الظهر ركعة، وأدركت الإمام في الثانية، فسها الإمام، ونسي السجود الثاني في الركعة الثالث
- أنا أرملة موظفة أنفق على أولادي القصر من معاش والدهم ومرتبه وادخرت من مرتبي مبلغا من المال يستحق زكا
- هل يجوز مشاركة الأستاذ عمرو خالد في صناع الحياة خاصة بعدما عرفت أن الهدف هو نهضة عربية وليس إسلامية
- شاب مسلم زنا بامرأة نصرانية وحملت منه، فتزوجها زواجاً مدنياً في أوروبا بحضور وليها، وأنجب منها 4 أطف