باب الريان هو أحد أبواب الجنة الثمانية، والذي يتميز بأنه خاص بدخول الصائمين إليه. يأتي اسم “الريان” من معنى الكلمة نفسه، إذ يشير إلى الماء المتدفق بشكل مستمر، مما يعكس نعيم الحياة الآخرة. وفقًا للنص، فإن هذا الباب مفتوح حصريًا للمؤمنين الذين كانوا معروفين بكثرة صيامهم، خاصة نوافل الصيام بالإضافة إلى فريضة رمضان. يؤكد الحديث النبوي أهمية هذه المكافأة الروحية لأصحاب الصيام المستمر، موضحًا التفاوت الكبير في الدرجات داخل جنات الخلد. وبالتالي، يعد باب الريان رمزًا للتكريم الإلهي للعابدين والصائمين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أفتونا بارك الله فيكم. ما حكم صناعة قوالب الحلوى (الجاتوه) على شكل شخصيات كارتونية مثل اسبونج بوب، و
- تاجر إجمالي يبيع لعدد من التجار، ويعطونه ماله عملة معدنية، ويلزمونه بأخذها على أن يأخذ مع كل مليون 3
- أود أن أسأل عن نوع الخصام الذي بسببه لا يغفر للمتشاحنين كل يوم اثنين وخميس، وهل إذا كنت من أخاصمه لا
- ما هي الكفارة بشكل عام؟.
- ما حكم إلقاء السلام عند دخول المسجد، إذا كان هناك من يصلي أو إن لم يكن؟