ثاني مسجد في الإسلام هو المسجد النبوي، الذي بُنيَ بعد النبوة. يقع هذا المسجد في المدينة المنورة، وقد شُيد في شهر ربيع الأول من العام الأول للهجرة. مؤسّس المسجد النبوي هو النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وكان طوله سبعين ذراعًا وعرضه ستين ذراعًا. بُنيَ أساسه من الحجارة وجدرانه من الطوب المحروق، وله ثلاثة أبواب وسقف من جريد. شارك النبي صلى الله عليه وسلم في بنائه، وفي العام السابع من الهجرة قام بتوسيعه بعد عودة المسلمين من غزوة خيبر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يا شيخ: ماحكم دراسة المذهب الشافعي مع العلم أنني سنية؟ وما حكم قراءة الأذكار الصوفية وأنا سنية؟ وشكر
- أريد أن أسأل: هل أنا مطالبة بمسح التراب عن أي لافتة أجدها في الشارع، أو أي مكان عليها لفظ الجلالة؟ ل
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: زوجة، وسبعة أولاد، وبنتان، وعشرة أبناء ابن، واثنتاعشرة ب
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة عنوان المقال إلى اللغة العربية الفصحى كالتالي: "رجل بريء": ألبوم بيللي جويل التاسع.
- أنا شاب عمري 23 سنة، وخاطب، أعاني من ازدياد الشهوة كلما تكلمت مع خطيبتي، ومن ثم؛ أعمل العادة السرية،