ينقسم مرضى السكر إلى قسمين فيما يتعلق بصيام رمضان. القسم الأول يشمل من يستطيع الصوم دون ضرر، مثل المصابين بسكري النضوج أو السكري الكهلي الذين لا يحتاجون إلى علاج سوى الحمية الغذائية، أو الذين يحتاجون إلى حبوب منظمة للسكر في الدم، حيث يمكنهم الإفطار على تمر وماء ثم البدء بوجبتهم الرئيسية. أما القسم الثاني فيشمل من لا يستطيع الصوم، مثل مرضى السكري الشبابي، والذين يحتاجون إلى إبر الأنسولين، والحامل المصابة بسكري الحمل. بالنسبة للمرضى الذين يمكنهم الصوم، يجب عليهم الالتزام بتناول العلاج عند السحور والإفطار، وإذا كان الصيام يضر بهم فلهم أن يفطروا. أما الذين أفطروا في رمضان فعليهم قضاء ما فاتهم من الصيام أو دفع كفارة إطعام مسكين عن كل يوم أفطره. كما يجوز لمريض السكري أخذ إبرة الأنسولين في نهار رمضان إذا لزم الأمر، ولكن الأفضل أخذها في الليل لتجنب المشقة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العود الصنابي- قلت لزوجتي: لقد ملكتك نفسك. فسألتني ماذا تقصد؟ طلاق، أم تفويض بالطلاق، قلت لها الأخير فقالت: نستودعك
- هناك مشاكل بين خطيبتي وأبيها، وكنت قد خطبتها من زوج أمها، وأنا مقدم على عقد قراني عليها، ونحن على يق
- هل يتعارض هذا الدعاء «اللهم احفظنا من الزنا» مع شروط آداب الدعاء إذا تم الدعاء به علانية.
- أعمل في شركة بناء بفرنسا، وفي نهاية كل عام وعند وجود الأرباح، يقوم صاحب الشركة بإعطاء مكافأة للعمال،
- أنا متزوجة من رجل ملحد لا يؤمن بالله ولا بأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ويتحدث مع أطفاله الثلا