يُعتبر عيد المرأة العالمي احتفالًا عالميًا يعكس الاعتراف والإنجاز المتواصل لجهود المرأة عبر مختلف المجالات الاجتماعية والثقافية والسياسية والاقتصادية. يرجع تاريخ هذا العيد إلى تأكيد الأمم المتحدة في ميثاقها لعام ١٩٤٥ على مبدأ المساواة بين الرجل والمرأة، مما أدى لتأسيس استراتيجيات ومعايير وبرامج دولية تدعم النهوض بحقوق المرأة وتمكينها. يأتي هذا الاحتفال أيضًا كرد فعل على الدعوات التاريخية للحركات النسوية مثل حزب اشتراكي أمريكي ونشطاء ألمانيون الذين طالبوا بتحديد يوم خاص للاحتفاء بالمرأة ودورها المحوري في المجتمع. ومنذ ذلك الحين، أصبح الثامن من مارس علامة بارزة سنوية تحتفل بها الدول حول العالم لإظهار دعمها وتقديرها لمساهمات النساء ودعوتها نحو تحقيق المساواة بين الجنسين. ويبرز استخدام اللون الأرجواني رمزًا قويًا لهذه المناسبة، والذي يمثل العدالة والكرامة الإنسانية للمرأة.
إقرأ أيضا:كتاب 《غناء العيطةالشعر الشفوي والموسيقى التقليدية في المغرب》 لمؤلفه حسن نجمي- ديس آرك، ميسوري
- يا شيخ: زوجي يجامعني من الخلف وإذا لم أطاوعه تركني أياما وأسابيع دون جماع طبيعي، ولا يثيره إلا الحرا
- تسكن معي عمتي أخت أبي، وليس لها بعد الله إلا أنا، ولكنها تسرف في الماء كثيرا. تتوضأ بقدر ثلاثة أشخاص
- منذ فترة وعند قراءتي للقرآن أشعر بصعوبة في القراءة وملل من الحفظ، وكلما أردت أن أحفظ أصاب بالنعاس وي
- عندما أصلي أو أقرأ القرآن يخرج لعاب إلى زاوية الفم بحيث أرى بعضه خارجًا في الزاوية وبعضه داخلًا وبعض