يُعالج الرهاب الاجتماعي، الذي يُعرّف بقلق غير مبرر في المواقف الاجتماعية، من خلال الأدوية النفسيّة المضادة للرهاب التي تُوفّر حالة من الهدوء والاسترخاء للمصاب، وبناءً على النص فإن هذه الأدوية آمنة وغير مدمّنة. إلى جانب ذلك، يُنصح بالجلسات العلاجية النفسيّة والسلوكيّة لبناء عادات جديدة و إتاحة الفرصة لتعلم كيفية التصرف بفاعلية في المواقف الاجتماعية. تُهدف هذه الجلسات إلى بناء الثقة بالنفس لدى المريض وتقليل الخوف من التقييم الاجتماعي، وبالتالي السيطرة على أعراض الرهاب مثل القلق، تسارع نبض القلب، والتعرّق الشديد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بالنسبة للفتوى رقم : 134796عنوان الفتوى: تهيأ للصلاة بزمن يكفي لحصول النقاء من البول والطهارة. هل من
- من هو أكثر أنبياء الله ذكراً في القرآن، وكم مرة ذكر فيها، ولماذا هو خصوصا ذكر أكثر ؟
- José Miguel Guzman
- أفيدوني، يرحمكم الله. أَخَّرْتُ الشفع والوتر بعد صلاة العشاء كالعادة؛ لأصليهما قبيل صلاة الفجر. ولكن
- انقطع الحيض صباحا وأنا في العمل. عندما عدت إلى البيت أوشكت الشمس على المغيب و معي ابنتي الصغيرة وزوج