مصدر معدن الماس يعود أساسًا إلى عملية جيولوجية طويلة ومعقدة تحدث داخل الأرض. وفقًا للنص، يتم تشكيل الماس عندما يتعرض الكربون لظروف شديدة الضغط والحرارة في أعماق الغلاف الصخري للأرض، عادة ما بين 150 و250 كيلومتراً تحت السطح. هذه الظروف الشديدة تسبب إعادة ترتيب ذرات الكربون لتكوين بلورات الماس الصلبة والشفافة التي نراها اليوم. يُعتقد أن معظم ماسات العالم قد نشأت من طبقات تسمى “المانتل”، وهي الطبقة الثانية الأكثر سمكاً بعد اللب الخارجي للأرض. هناك أيضًا نظرية تقترح أن بعض الماس ربما يكون قد جاء من النيازك التي سقطت على الأرض منذ مليارات السنين. بشكل عام، يمكن القول إن مصادر الماس الطبيعية هي نتيجة للتفاعلات الجيوفيزيائية المعقدة التي حدثت عبر تاريخ كوكبنا الطويل.
إقرأ أيضا:التأثير الجيني العربي حاضر بقوة لدى الأندلسيين حسب دراسة جينية جديدةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فضيلة الشيخ قارئ السؤال : أنا ومجموعة من زملائي طلاب في السنة النهائية بكلية الهندسة قسم الحاسبات ال
- في يوم الجمعة بعد صلاة العصر أجلس أحيانا إما فى البيت أو في المسجد أقول أذكار المساء ثم أسبح وأهلل و
- أنا أعلم أنه إذا أراد المسلم الزواج يجب أن يتزوج امرأة محصنة لم ترتكب الفاحشة، سواء كانت مسلمة أو كت
- ما حكم غسل ما بين الذقن والرقبة في الوضوء إذا كانت هناك لحية في ذلك المكان؟ وهل يجب غسل أو تخليل كل
- -هل يجوز أن أقول: اللهم أطل في عمري، ونيتي هي أن أحصل على أكبر قدر ممكن من الأعمال الصالحات؟ -وهل إذ