نصيب الزوجة من الميراث في الإسلام محدد بوضوح في القرآن الكريم، حيث تُعتبر الزوجة من أصحاب الفروض. إذا لم يكن للزوج أولاد، سواء منها أو من غيرها، ترث الزوجة ربع تركة زوجها. أما إذا كان للزوج أولاد، سواء منها أو من زوجة أخرى، ترث الزوجة ثمن التركة. في حال كان للزوج أكثر من زوجة، يتشاركن في النصيب المقدر لهن بالتساوي، سواء كان الربع أو الثمن. هناك حالات محددة تُحرم فيها الزوجة من الميراث، مثل أن تكون كتابية (يهودية أو نصرانية)، أو أن تقتل زوجها، أو أن يُطلقها الزوج طلاقًا بائنًا قبل وفاته وهو في صحته. في حالة الطلاق البائن في مرض الموت، تختلف الآراء بين المذاهب الفقهية حول ما إذا كانت ترث أم لا.
إقرأ أيضا:كتاب تعليم التفكير في الرياضيات: أنشطة إثرائيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من مات ولم يمهله القدر أن يتطهر من الجنابة هل يدل ذلك على غضب الله ؟
- هل العمل في صالة أفراح حلال أم حرام؟
- خديجة رضي الله عنه قبل أن تتزوج الرسول محمدا عليه السلام كانت متزوجة فهل لها أولاد وإذا لها أولاد ما
- بدأت بنت -عمرها 18 سنة ذكية ومتفوقة تحب دراستها بشكل غير عادي- تهذي بألفاظ رذيلة وسيئة للغاية وترد ب
- عندنا في المأتم، وعندما يجتمع الناس في الصلوات المكتوبة يقرؤون بعدها بصوت عالٍ وجماعيٍ الإخلاص والمع