وادي الويل هو أحد أودية جهنم، وقد ورد ذكره في القرآن الكريم والسنة النبوية. يُعرّف بعض العلماء وادي الويل بناءً على الأحاديث الضعيفة التي تشير إلى أنه وادٍ عميق في جهنم، حيث يهوي فيه الكافر أربعين خريفًا قبل أن يبلغ قعره. كما ورد في حديث آخر أن هناك حجرًا في النار يُسمى ويل، يصعد عليه العرفاء وينزلون منه. يُعد وادي الويل مصيرًا لعدد من أصناف الناس الذين يقومون بأعمال نهى الله عنها، مثل السهو عن الصلاة، وتحريف القرآن الكريم، والإشراك بالله، وقسوة القلوب، والظلم، والكذب الفجور، والإبخاس في الميزان للناس، والطعن من الهمز واللمز. هؤلاء الأشخاص يُتوعدون بأن يدخلوا وادي الويل يوم القيامة كعقاب لهم على أعمالهم السيئة.
إقرأ أيضا:من أدب علماء العربية مع الله عز وجل وكتابه الكريممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في أي سنة من البعثة كانت الهجرة الثانية إلى الحبشة؟
- أنا أعمل مهندسًا لدى إحدى شركات المقاولات في قطر، في الواقع أنا عميل لدى البنك الدولي الإسلامي بقطر،
- هل من الممكن للموظف في عمله أن يدعي أن مديره غير موجود أو مشغول، وذلك بأمر من المدير للموظف ليقول ذل
- ما حكم الاحتفاظ بصور أبي وأمي بعد الطلاق، أو بصور زواجهما؟ خصوصًا أن بعض الصور تحمل ذكريات لنا معهما
- حدثت مشكلة بين زوجي وأهلي، وحصلت بينهم قطيعة، وقام زوجي على إثرها بقطع صلة الرحم بيني وبين أهلي كافة