أكبر الكبائر، وفقًا للنص، هي الشرك بالله. يُعرّف الشرك بأنه إشراك غير الله من الخلق أو الأنداد في حقوق الله، مثل عبادة الأصنام أو الاعتقاد بأن أحداً غير الله يعلم الغيب. يُقسم الشرك إلى نوعين: الشرك الأكبر الذي يخرج صاحبه من الملة، والشرك الأصغر الذي يتمثل في الرياء الخفي. يُعتبر الشرك أكبر الكبائر لأنه اعتداء على حق الله الذي تفرّد بالألوهية والربوبية، ولا يقبل الله عملاً صالحاً من مشرك. يُؤكد النص على عظم ذنب الشرك من خلال آية قرآنية تبيّن أن الله لا يغفر الشرك مهما كانت المبررات، بينما يغفر ما دون ذلك من الذنوب لمن يشاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي: ماهي الأمور المحرمة أو المنهي عنها أو المكروهة في العلاقة الجنسية بين الزوجين، خصوصا وأن هنال
- أنا أبر والدتي، لكني مخاصم لها بسبب أفعالها، نصحتها مرارًا وتكرارًا بالحسنى وبالعقل والدين، لكنها لا
- هل كتابة اسم: عبد اللَّـه ـ على ورقة غير نظيفة على بعض أطرافها قذر مع عدم قصد الإهانة لاسم اللَّـه،
- 1- الذي لا يصلي الفجر هل عليه أن يصلي الأربع ركعات عندما يصلي الصبح أم لا لأن الفجر ليس فرضا؟. 2- وإ
- هل يجوز أن آخذ من مذهب من عرف عنهم أنهم يسبون الصحابة ويتهمون عائشة رضي الله عنها بما برأها الله منه