يقدم النص تعريفًا واضحًا لأنواع الشرك، حيث يوضح أن الشرك ينقسم إلى نوعين رئيسيين: الشرك الأكبر والشرك الأصغر. الشرك الأكبر هو الخروج عن دين الإسلام من خلال أداء العبادات لغير الله، مثل الصلاة أو الصوم لغيره سبحانه، أو دعاء غير الله في أمور لا يقدر عليها إلا الله. هذا النوع من الشرك يُخرج صاحبه من الملة. أما الشرك الأصغر، فهو لا يُخرج صاحبه من الملة، ومن أمثلته الحلف بغير الله، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من حلف بغيرِ اللهِ فقد كفرَ أو أشركَ”. كما يشمل الشرك الأصغر الرياء، وهو أداء العبادات أو الإنفاق بهدف مدح الناس وليس تقربًا إلى الله.
إقرأ أيضا:أثر التدريس باللغة الأجنبية على جودة التعليم وصناعة الطبقيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- FaZe Rug
- يا شيخ : لما يصيب العضو الذكري أو الأنثوي نجاسة من مذي مثلا، هل لا بد أن أغسل العضو مع الاثنيين يعني
- هل يجوز للزوج طلب شهادة طبية تثبت صحة غشاء البكارة للزوجة، قبل الدخول بها؟
- أرغب فى الزواج من زوجة ثانية أعلمتها أني متزوج، ولكن وليها إن علم بزواجي سيرفض العقد، فهل يصح العقد
- في ظل الأزمة التي تحدث في سوريا قام أحد الشباب بمحاولة لتنظيم دور الحصول على أنبوبة غاز بإطلاق النار