الصقيع، وهو التجمّد المفاجئ للهواء والمياه، له آثار مدمرة على القطاع الزراعي. أولى هذه الآثار تتمثل في تلف النباتات بشكل مباشر نتيجة تشكل بلورات الجليد داخل خلاياها. هذا يمكن أن يحدث خلال فصل الشتاء حيث تنخفض درجات الحرارة تحت نقطة التجمد. البلورة المتكونة قد تخترق جدران الخلايا مما يؤدي إلى تسرب المحتويات عند ذوبان الجليد لاحقا، مما يعطي للنبات مظهرا باهتا وشاحبا.
بالإضافة إلى ذلك، الصقيع في الربيع يمكن أن يدمر المحاصيل الزراعية والفواكه خاصة تلك ذات الأوراق الرقيقة كالطماطم والصويا والكوسا. حتى البطاطس ليست آمنة إذا كانت درجات الحرارة منخفضة جدا. بعض الأنواع الأكثر حساسية قد تفقد كل إنتاجيتها بعد عدة ليالي باردة فقط.
إقرأ أيضا:العرب في الأندلسبالانتقال إلى أشجار التفاح، التأثير يعتمد على مستوى الانخفاض الحراري وطول فترة التعرض للبرد. البراعم الصغيرة معرضة بشدة للتلف وقد تموت بنسبة عالية مع انخفاض بسيط في درجة الحرارة لفترة قصيرة نسبياً. بالتالي، يعد استخدام الغطاء الواقي للأشجار أثناء فترات الصقيع استراتيجية مهمة للحفاظ عليها سليمة ومنتجة.
- Pungi
- عمري 24 سنة، مسحور من سنتين وأتعالج ولست قادرا على الشفاء بيه خدام السحر ولا موفقة بأي شيء بحياتي، و
- أنا شاب في 26 من العمر، ومتدين ـ والحمد لله ـ وأواظب على الصلاة، ومشكلتي الكبرى هي الوسواس، فقد قرأت
- أنا مهندس مصري أعمل مديراً لأحد الأقسام الهندسية في مشروع إنشائي كبير في قطر منذ ما يقرب من عامين بأ
- تزوج رجل امرأة وكتب في عقد الزواج أن لها عليه المهر المعجل: بقيمة خمسة آلاف دينار ذهبا ـ وحدثت مشاكل