الجنة، وفقًا للنص المقدم، هي جزاء ثواب خالد في الحياة الآخرة منحته الله تعالى للمؤمنين المطيعين لأوامره. تصف الأدلة القرآنية والسُّنية العديد من خصائص هذه المملكة السماوية. أولاً، تحتوي الجنة على مائة درجة متفاوتة الشأن، حيث تختلف درجات أهلها حسب إيمانهم وإخلاصهم وطاعاتهم. أعلى تلك الدرجات هي “درجة الوسيلة” وجنة الفردوس الواقعة تحت عرش الرحمن مباشرةً. بالإضافة لذلك، فإن سكان الجنة يتمتعون بمعيشة رغدة وفاخرة؛ فهم يسكنون قصورًا مصنوعة من ذهب وفضة، ويستمتعون بأرض غنية بالمُسك والزَعفران ذات الرائحة الزكية التي يمكن شمها لمسافات طويلة – ربما يصل مداها إلى الأربعين أو السبعين عامًا حسب رواية الحديث النبوي المختلفة.
إقرأ أيضا:علاقة المخزن باحواز سلا : قبيلة بني حسن 1912/1860أما بالنسبة للأعمال التي تؤدي دخول المرء للجنة فهي كثيرة ومتنوعة تشمل الإيمان والعمل الصالح والتوبة والاستقامة ومراقبة الله عز وجل وطلب العلم الديني وغير ذلك مما أمرنا به ديننا الإسلامي الحنيف. وعند انتقال الإنسان المؤمن للحياة الأخروية سيصبح عمره ثلاثين عامًا بغض النظر عن سن موته الأرضية نظرًا لأن العمر في الج
- هل عرض المرأة نفسها على الرجل الصالح ينافي الصبر على حكم الله بتأخر الزواج؟ وكيف تتمكن المرأة من معر
- هل يعتبر المعالجون بالقرآن في جهادهم للجن الكافر في إخراجه من الجسد وفك السحر وما إلى ذلك هل يعتبرون
- فى بعض أفلام الكرتون الأجنبية نرى الممثلين عندما يحلفون يقولون: بحق كذا ـ أي شيء غير كلمة الله ـ فهل
- هل عدم الإنجاب سبب كاف ليطلق الرجل زوجته؟ أرجو ذكر قول أصحاب المذاهب أو شيخ الإسلام ابن تيمية في ذلك
- تقدم لخطبتي شخص مُتدين، وحَسَنُ الخُلُق، لكنه مُتبنًّى. هل الزواج به حلال؟ وهل هناك اختلاط في الأنسا