بعد الوضوء للصلاة، يعتبر المسلم طاهراً ونقيًا، مما يجعل من الأهمية بمكان تجنب الكلام المحرم. وفقًا للنص، لا حرج على المسلم في التحدث بالكلام المباح مع أهله وأصدقائه وغيرهم، ولكن يجب تجنب الكلام المحرم مثل الكذب والغيبة والنميمة والسب والشتم. هذه الأفعال كانت محرمة قبل الوضوء وستظل محرمة بعده. الوضوء يعتبر كفارة للذنوب، لذا من المستحب على المسلم أن يجتهد في تجنب المحرمات بعد الوضوء، ليقف بين يدي الله طاهراً ونقيًا. كما ورد في الحديث الشريف عن أبي هريرة رضي الله عنه، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إذا توضأ العبد المسلم أو المؤمن فغسل وجهه خرج من وجهه كل خطيئة نظر إليها بعينيه مع الماء أو مع آخر قطر الماء”. هذا يدل على أهمية تجنب الكلام المحرم بعد الوضوء للحفاظ على الطهارة الروحية والنفسية.
إقرأ أيضا:كتاب دليل العمل في مختبر الفيزياءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اعترفت زوجتي لي بعد مواجهتها بأنها كانت تواعد رجلا أجنبيا في المطاعم..... ثم تطور الأمر وأصبحت تذهب
- تبين لابنتي أن زوجها يخونها مع من هو مسؤول عليهم في عمله، ولم ينكر، وادّعى أنه فعل ما فعل بتأثير الس
- This I Promise You
- هل لي أن أرقي أخت صديقي وأعالجها من السحر بالرقية الشرعية الواردة؟
- هل يوجد أناس في سنة2009 أي حاليا لم يسمعوا بالإسلام ؟ وأريد الإجابة مع الدليل المفصل.