إذا نسيت عدد أيام القضاء في رمضان، فالأصل عند الشريعة الإسلامية هو “براءة الذمة”، أي أنك بريئة من أي ذنب حتى تثبت العكس. لذلك، في حال شكوك حول عدد الأيام، مثل الحيرة بين ستة أو سبعة، تأخذ بالأقل وهي ستة أيام. أما إذا صمت سبعة أيام احتياطًا، فهذا أفضل لتبرأ ذمتك.
أما إذا لم تذكري شيئًا عن عدد الأيام فصومي ما يغلب على ظنك أنه يكفي لكي يزول الشك ويؤمن لك اليقين بأنك قد قضيت ما عليك. وإذا صمت احتياطًا، فلا بأس فقد برئت ذمتك ولو كان واجبًا عليك، وإلا فهو تطوع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشمَاتةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجتي عمرها50 عامًا، تستعمل اللولب الطبي، ودورتها الشهرية كانت منتظمة شهريًّا، ولكنها أحيانًا تتأخر
- لسورة البقرة كما يشاع أربعة أسماء، فما هي من فضلكم؟ وكم عدد آياتها وعدد حروفها وكلماتها؟ وشكرًا لإخو
- أبلغ من العمر 23 سنة والحمد لله أصوم رمضان دائما منذ الصغر وكانت عندي عادة سيئة وهي وضع الإصبع داخل
- أيهما أفضل: ما أقره رسول الله صلى الله عليه وسلم بالسكوت عنه، أم ما فعله عليه الصلاة والسلام؟ ولتوضي
- تحية طيبة وبعد... أرجو توضيح ما جاء في سورة آل عمران (33-48) من هي مريم بنت عمران هل هي أخت هارون وم