يؤكد النص على أن النساء المؤمنات الصالحات اللاتي لم يتزوجن في الحياة الدنيا أو تزوجن ولكن أزواجهن لم يدخلوا الجنة، لا داعي للقلق بشأن مستقبلهن الروحي في الآخرة. وفقًا للتفسير الديني المستند إلى آيات قرآنية مثل سورة فصلت والزخرف، يتمتع سكان الجنة بكامل التمتع بما يشتهونه، وهذا يشمل الحصول على شريك حياة مناسب ومحب. غالبًا ما تكون حور العين جزءًا مما يُعد للمؤمنين والمؤمنات الكرام في الجنة. ومع ذلك، يمكن أيضًا وضع ترتيبات أخرى لحياة ملائمة داخل الجنة لأولئك الذين هم بالفعل متزوجون خلال حياتهم الأرضية ولكن ليست لديهم فرصة لتبادلها مرة أخرى بسبب اختلاف أحوال الزوج الآخر. وبالتالي، سواء كانت المرأة عازبة أم متزوجة فقد نفار عنها زوجها، عند دخولها للجنان ستجد نفسها محاطة بالنعم والحسنات والكرم الإلهي الذي لا حدود له. هذا وعد كريم من رب العالمين لكل مخلص مخبت إليه سبحانه وتعالى.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كَمَّدْ- قسطر
- مدينة سان فرناندو، لا يونيون
- ما حكم من يصلي الصلاة السرية مثل الظهر والعصر مع إمام يصلي الصلاة الجهرية مثل المغرب والعشاء؟
- أريدالفتوى الشرعية حول السؤال:2194341. والنسبة المئوية الصحيحة التي على كل من الشريكين أخذها مع العل
- أنا امرأة متزوجة وأعيش في دولة أوربية وزوجي لديه هو ومجموعة من أصدقائه مطعم حلال لا يبيع خمرة أو خنز