يشكل الصوم ركناً أساسياً في الإسلام، ويتطلب الالتزام بأحكام وضوابط دقيقة. يوضح النص المقدم أن هناك أفعالاً معينة تُفسد صوم رمضان وتوجب على مرتكبها الكفارة شرعاً. تتضمن هذه المبطلات الجماع في نهار رمضان، القتل بغير حق، الظهار بلفظ “أنت علي كظهر أمي”، الحنث في اليمين، كل ما يسببه من عقاب شرعي جبر لنقص في العبادة. ويُلزم المسلم عند ارتكاب أي من هذه المبطلات بالكفارة، وهي في الغالب عتق رقبة مؤمنة أو صيام شهرين متتابعين، أو إطعام ستين مسكيناً، مع اختلاف آراء العلماء في طبيعة الكفارة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحيانا عندما أقرأ القران أضحك أو أتبسم على قصص السفهاء والكفار وسخرية الله منهم وفرحا على انتصار الح
- سمعت أن بعض أهل العلم طعن في صحة حديث ابن عباس في البخاري (صارت الأوثان التي كانت في قوم نوح في العر
- أمارس مهنة المحاماة، وعرض علي شرطي أن يجلب لي قضايا الموقوفين بسبب جريمة ما، وذلك مقابل مبلغ مالي، ف
- زوجتي لديها ساعة مطلية بالذهب، السوال: هل على هذه الساعة زكاة، مع العلم بأنها لم تستخدمها منذ مدة طو
- ولدت، وأقمت في دولة عربية، لكن لا أحمل جنسيتها، الآن تخرجت، وحصلت على إقامة عمل كمصمم في نفس الدولة،