تبدأ صلاة القيام في رمضان بعد صلاة العشاء مباشرةً، وتستمر حتى طلوع الفجر. هذا الوقت المحدد يجعلها مناسبة للقيام بها بعد أداء صلاة العشاء وسنتها، ولكن يمكن أن تُصلى قبل السنة أيضًا. ومع ذلك، إذا أُقيمت قبل صلاة العشاء أو بعد طلوع الفجر، فلا تصحّ لخروج وقتها. يُفضل بعض الفقهاء، مثل الحنابلة، أن تُصلى في أول الليل، بينما يفضل الشافعية والحنفية تأخيرها إلى ثلث الليل أو نصفه. هذا التفضيل يستند إلى أحاديث نبوية تشير إلى فضل الثلث الأخير من الليل، حيث ينزل الله -عز وجل- إلى السماء الدنيا ويستجيب للدعاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اشتكت أختي المتزوجة من مس الجن لها، ومضايقتها، وذهبت إلى شيخ وإمام مسجد، ومعالج للسحر، فقال لها: إن
- متى أقيمت أول جمعة في المدينة؟
- يا فضيلة الشيخ أنا موظف بشركة عامة وبعد كل شهرين تصرف لنا قرطاسية من قبل الشركة وهناك أشياء لا نستخد
- استخرت لتغيير عملي، لم أسترح للقرار لكنني اتخذته بتغيير عملي، ولكن أنا الآن في قمة الضيق، حتى أصبت ب
- داليا غريدينغر