تُعرّف الرؤية الشرعية في الإسلام بأنها نظر الخاطب للمخطوبة، بمعنى النظر إلى ما يدعوه إلى خطبتها ونكاحها، وذلك بناء على السنة النبوية التي تُشجّع على ذلك. تنص هذه الرؤية على أن يكون النظر مشروعا لضمان نجاح العلاقة الزوجية المستقبلية، ويجب أن لا تتجاوز حدود الأدب والشريعة الإسلامية، فلا يجوز خلوة بينهما، ولا التطاول في الكلام، مع السماح للخاطب بسؤال الفتاة واختبار رغبتها.
يُسمّح للخاطب بنظر الوجه والكفان، وبعض العلماء يرى أن النظر إلى مواضع اللحم جائز، وآخرون يرون أنه يجوز النظر إلى ما يظهر عند القيام بالأعمال.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حصل شجار بيني وبين زوجتي وطال الجدال بيننا, وكلما قلت كلمة ردت بعشر, وبدأت تغضبني جدًّا؛ حتى أني لا
- نحن عائلة سورية من حماة نعيش في الأردن منذ أحداث الثمانينات تقريبا، وأود أن أعرف رأيكم في الذي سأسرد
- إن من شروط الصلاة طهارة البدن، وأنا أعاني من مشكلة بسيطة وهي عند قضائي لحاجتي في الحمام وإتمامي للوض
- 1-بسم الله الرحمن الرحيم أنا إنسان ملتزم بفضل الله تعالى ولكني أعاني من مشكلة (المذي )و(الودي )فهو ق
- نحن في دار الكفر، واتفق المصلون ليصلوا العشاء والتراويح في مساحة الرياضة، بسبب شكوى بعض الجيران لارت