تعتبر صلاة الشفع والوتر جزءًا مهمًا من العبادات المسائية في الإسلام، حيث يتم أدائهما بعد صلاة العشاء مباشرةً. وفقًا للنص، يمكن بدء صلاة الوتر منذ انتهاء صلاة العشاء حتى آذان الفجر الثاني، وهو الوقت الأطول لتأديتها. ومع ذلك، يشجع النص على تأخيرها قدر الإمكان إلى نهاية الليل إذا كان المرء قادرًا على القيام بذلك. هذا لأن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يؤدي هذه الصلاة غالبًا في آخر الليل. بالإضافة إلى ذلك، يجب تقديم صلاة الشفع (التي تتكون من ركعتين) على الوتر (وهو فردية)، وذلك حسب السنة النبوية. بينما قد تختلف عدد ركعات الشفع بين اثنتين وغير محدود للأكثر منها، إلا أنها دائمًا ما تكون قبل الوتر. وبالتالي، يتضح أن الفترة الزمنية المناسبة لصلاة الشفع والوتر هي تلك الواقعة بين انتهاء صلاة العشاء وأذان الفجر التالي.
إقرأ أيضا:كتاب الجينوممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت أن إدغام النون الساكنة والتنوين مع النون والميم هو إدغام كامل بغنة، والغنة هنا للحرف المدغم فيه
- انا أعلم أنه يحرم تشبيه الإنسان بالحيوان. هناك بعض المسلمين يقول «كان فلان قويا كالأسد» أو «كالصقر
- أرجو أن تردوا علينا في أسرع وقت، قمنا أنا وأحد الإخوه بعمل شركة حيث كانت هذه الشركة لي وقد كنت في وض
- هل من حفظ القرآن ثم أخفى عن الناس أنه حفظ القرآن ولم يعلم أحدا بهذا يعتبر من إخفاء العلم أم هو على ح
- ما صحة الحديث التالي: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كان دعاء أخي يونس عجبا أوله تهليل وأوسطه تسب