توفي خالد بن الوليد -رضي الله عنه- في الثامن عشر من شهر رمضان المبارك في العام الحادي والعشرين من الهجرة النبوية، الموافق للعشرين من شهر أغسطس من عام ستّمئة واثنين وأربعين ميلادية. وقد كان وفاته في مدينة حمص، حيث حضرته سكرات الموت وهو على فراشه، مما أثار حزنه الشديد لأنه لم يمت شهيداً في ساحة المعركة كما كان يتمنى. وقد عبّر عن ذلك بقوله: “لقد حضرت كذا وكذا زحفاً وما في جسدي موضع شبر إلا وفيه ضربة بسيف أو رمية بسهم أو طعنة برمح وها أنا ذا أموت على فراشي حتف أنفي كما يموت البعير، فلا نامت أعين الجبناء”.
إقرأ أيضا:اللغة العربية بين الوهم وسوء الفهم (عرض)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحسن الله إليكم، أنا أعمل في مجال البرمجة, وأنا بصدد عمل برنامج محاسبة لشركة لبيع العقارات, وفي ضمن
- ما هو حكم التواجد في مدرسة نصرانية مع من يؤذون الدين، مع العلم أنه قيل لي إنني سأجد هذه الصفة في الم
- نرجو من سيادتكم إيجاد حل لأخ لى حدث له حادث قطار تسبب له فى كسر للحوض و تهتك المثانه و الانسجة وهذا
- هل يجوز زواج المسلمة بالكتابى فى بلاد الغرب؟ علما بما يلي:هناك الكثير من المسلمات اللاتي ولدن فى بلا
- أثناء فترة الخطوبة قمت بمداعبة زوجتي فقمت بوضع ذكري من الخلف، واشتدت شهوتنا فحاولت أن أدخله في دبرها