توفي والد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم عندما كان عمره خمسة وعشرين عامًا فقط، وذلك أثناء رحلة تجارية لقريش قادمة من الشام. تعرض عبد الله لحالة صحية سيئة خلال الرحلة، مما أدى إلى نقله للعلاج لدى أقارب زوجته من بني عدي بن النجار لمدة شهر تقريبًا. وبعد ذلك، عادت القافلة إلى مكة حيث علم عبد المطلب بخبر مرض ابنه عبر رسل القافلة. فور تلقي الخبر، أرسل عبد المطلب ابنه الأكبر الحارث للتحقق من حالة عبد الله الصحية. وصل الحارث ليجد أن والده قد فارق الحياة بالفعل وتم دفنه في منزل أحد أفراد قبيلة أخواله. هذا الحدث المؤلم ترك أثرا عميقا ليس فقط على حياة الرسول المستقبلية ولكن أيضا على شعور الأسرة بأسرها بالحزن العميق لفقدان الابن والأب المحبوب.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء في خدمة الإنسانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ديك هوتون
- أنا متزوجه منذ 5 سنوات، ومنذ سنتين اختلفت أنا وزوجي بسبب ابنة خالته التي كانت تقيم معهم في المنزل بس
- هل ما نشاهده هذه الأيام على اليوتيوب من فيديوهات لمصارعة الخراف في الجزائر والمغرب، وتونس حلال؟ والم
- نمت بعد صلاة الفجر من ليلة رمضانية، وأنا على شهوة جنسية، فاستيقظت بعد غفوة ساعة، أو أقل لقضاء الحاجة
- أحيانًا وأنا أقرأ القرآن أريد أن أضمه، لكنني أخاف أن يكون هذا العمل غير جائز، وأريد أن أضم القرآن لا