وفقًا للنص المقدم، يبدأ وقت صلاة العشاء عندما يغيب الشفق الأحمر بعد غروب الشمس، وهو ما يُعتبر بداية الوقت الاختياري لهذه الصلاة. هذا الوقت يستمر حتى منتصف الليل، حسب معظم الفقهاء، حيث يمكن للمسلمين أداء الصلاة اختياريًا وفقًا للسنة النبوية الشريفة. ومع ذلك، هناك خلاف بين العلماء حول انتهاء وقت العشاء بشكل نهائي. بينما يرى البعض أن نهاية الوقت هي بالفعل منتصف الليل، مما يعني أنها أي صلات بعد ذلك تعتبر قضاءً وليس أداءً، يرى آخرون أن الوقت ينتهي بطلوع الفجر الثاني، وهو ما يسمى وقت الضرورة. في هذا الوقت، يجوز للشخص الذي لديه سبب مشروع لتأخير الصلاة أن يصليها. من المهم أن نتذكر أن تأخير الصلاة إلى ما بعد نصف الليل بدون عذر شرعي هو أمر مكروه وغير مستحب. لذلك، يُفضل دائمًا المحافظة على أداء الصلوات في مواعيدها العادية قدر المستطاع. لحساب نصف الليل، يتم تقديره عادة عبر تقسيم الفترة الزمنية بين غروب الشمس وطلوع الفجر إلى قسمين متساويين.
إقرأ أيضا:اللهجة الحسانية : رَبَّقَ- لدي حقيبة نسائية، واجهتها الأمامية عبارة عن أربع قطع مجمعة، ومطرزة على شكل إشارة الصليب، لا أعلم إن
- أنا شاب في الثلاثين من عمري منذ سنتين تعرفت على امرأة كانت تكبرني بعشر سنوات وأحب كل منا الآخر، وكنت
- السلام عليكم ورحمة الله لي قطة مرضت مرضاً شديداً فهل يثيبها الله على مرضها كما يثيب الإنسان إذا مرض
- ريولز (بلدية فرنسية)
- أنا من فلسطين 48 أعمل في شركة إسرائيلية وقانون العمل يخير الموظف باستقطاع 5% من مرتبه على أن يضعوا 1