يعتبر معرفة الوقت المناسب لإجراء اختبار الحمل المنزلي أمراً ضرورياً لضمان دقة النتيجة. يُجرى اختبار البول عادةً في الأسبوع الذي يلي موعد الدورة الشهرية الفائتة، أو قد تكشف بعض الاختبارات الحساسة عن وجود حمل قبل أيام قليلة من موعدها. أما اختبار الدم، فيجرى خلال 11-14 يوماً بعد الإباضة، أو بعد فحص البول للتأكد من نتيجته. يُفضل الانتظار لأطول فترة ممكنة عند عدم انتظام الدورة الشهرية قبل إجراء الاختبار. يجب الأخذ بعين الاعتبار أن نتائج اختبار الدم ليست فورية وتحتاج إلى وقت لإظهار النتيجة مقارنة باختبار البول.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نحن أخ وأخت، فهل أنا رحمها كما هي رحمي؟ وهل هي مكلفة بصلة الرحم كما أنا مكلف بها؟ وإن كان كذلك فهل ب
- Criminal (Fiona Apple song)
- مسألة تؤرقني أقرأ في فتاوى الصيام أنه يجوز بلع ما لا يمكن التحرز منه ... أنا أشعر أحيانا بوجود شيء م
- هل الآن أصبح لا يوجد قران فى الحج؛ لأنه لا أحد يصحب الهدي معه فى الحج (لا يوجد أحد يأخذ في الطائرة أ
- اختلف علي الأمر بين قول السيدة عائشة: كنا لا نعد الصفرة والكدرة بعد الطهر شيئا. وبين قول المذاهب: إذ