وفقًا للنص المقدم، فإن وقت أداء صلاة الفجر يبدأ من طلوع الفجر الصادق وينتهي مع طلوع الشمس. إذا فات هذا الوقت دون عذر، فالواجب قضاؤها فورًا عند جمهور أهل العلم. أما إذا فات ذلك الوقت لعذر مسقط للإثم، كنوم أو نسيان، فالواجب قضاؤها فورًا عند التذكر عند جمهور أهل العلم أيضًا. يُذكر أن من ترك صلاة واحدة حتى خرج وقتها عمدًا فإنه يكفر، ويخرج من الإسلام، وفقًا لبعض أهل العلم. لذلك، يجب المبادرة والإسراع في قضاء صلاة الفجر فورًا عند التذكر، سواء كان ذلك في أوقات النهي أو غيرها، إلا إن خشي أن يخرج وقت الصلاة الحاضرة فيصل الحاضرة أولاً ثم يصلي الصلاة الفائتة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الصّرديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد معرفة الآيات التي ترشدنا وتعلمنا التعامل مع الكفار ودعوتهم إلى الإسلام وأريد تفسيرها ؟
- ميكايل ريكفورس
- ما حكم الشرع في مسألة نسخ برامج الكمبيوتر؟ أو ما يسمى بتداول البرامج المنسوخة واستخدامها، سواْء من ق
- ديفيد كوكر
- يشرفني أن أتقدم إلى سيادتكم المحترمة بهذا السؤال راجياً منكم الإجابه عليه والمتمثل فيما يلي: القضية