تُبرز مدينة إزمير، ثالث أكبر مدن تركيا، سحراً ساحلياً ممزوجاً بثقافة أزمنة قديمة. عرفت سابقاً باسم سميرنا في العصر الكلاسيكي، تقع المدينة على البحر الأبيض المتوسط وتتميز بتاريخ غني شهد احتلالات يونانية وحرية تحت قيادة مصطفى كمال أتاتورك. رغم آثار الحروب، ازدهرت إزمير بعد الحرب العالمية الثانية لتصبح مركزاً للحلف الأطلسي وقوة اقتصادية رئيسة. تتمتع بميناء نابض بالحياة ومرافق حديثة، فضلاً عن الجامعة الشهيرة التي تعزز مكانة المدينة كوجهة سياحية عصريّة غنية بالتاريخ والثقافة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم صلاةٍ صليتها وعندما صليتها قلت في نفسي: سأعيدها؛ لأني لم أخشع فيها وأكملت الصلاة؟ وما حكم صلو
- هل يجوز أن أحج بعباءة الكتف؟ وما الفرق بينها وبين عباءة الرأس؟ أنا أرى أن كل العباءتين تستر.
- أنا ابنة وحيدة لأمي المريضة والمسؤولة الوحيدة عنها، وفي حوزتي بعض الذهب لها، وأنا بحاجة إلى بعض الما
- في سورة الأعراف يقول الله على لسان الأنبياء هود وصالح ونوح مخاطبًا قومهم اعبدوا ربكم، إلا على لسان ل
- أعمل، وأعيش حاليا في الصين، وهي كما تعلمون بلاد كافرة، وأحاول أن أتحرى الحلال في مأكلي، ومشربي. ولكن
