تبرز مدينة الباب، الواقعة في ريف حلب بسوريا، باعتبارها إحدى أقدم المدن التاريخية في البلاد، حيث يعود تاريخ إنشائها إلى القرن الثاني عشر قبل الميلاد. وتمتلك المدينة مساحة شاسعة تبلغ حوالي ١٩٠ كيلومتراً مربعاً، مما يجعلها الأكبر حجماً بين مدن محافظة حلب. وعلى الرغم من ارتفاعها عن سطح البحر بحوالي ٤٧٩ متراً، إلا أنها تحتفظ بأهميتها الفريدة كونها تحمل اسم “تيماء” القديم وتعكس موقعاً فلكياً مميزاً.
اقتصادياً، تعددت مصادر الدخل في الباب، حيث يلعب كلٌّ من صناعة المواد الغذائية والعمل الحكومي والنشاط الزراعي دوراً محورياً. ويتنوع الإنتاج الزراعي بين المحاصيل الأساسية كالقطن والقمح والشعير والبقوليات وزيت الزيتون والخضروات والفستق الحلبي والجوز التركي وغيرها. كما تساهم الحرف اليدوية المتنوعة في دعم الاقتصاد المحلي.
إقرأ أيضا:كتاب المملكة الحيوانيةتاريخياً وثقافياً، تزخر المدينة بتاريخ غني ومتعدد الطبقات، بدءاً بفترة الحكم السلجوقي وصولاً إلى الفترة الصليبية التي تركت آثارها واضحة حتى يومنا هذا. ويمكن رؤية هذا التراث العمراني في الآثار القديمة مثل القناة المائية وقناة المياه وقصر الأمير
- أصبحت أهتم بتفسيرالأحلام كثيرا، هل يقع تفسير الحلم عندما أفسره، ومتى يقع التفسير الصحيح للحلم؟
- هل يجوز إبداء شيء من الغلظة لمن خاف أن يضره أحدهم؟ وما ضوابط ذلك؟ وما هي هيئة المؤمن عند المشي في ال
- أنا عمري 22 وعندي بنت عمرها 5 أشهر وقد رزقني طفلة منغولية، ويقولون إن هذا النوع من الأطفال بأتي من ع
- أحتاج أن أعرف: ما هي حقوق الإخوة في الله؟ فلي أخوات في الله, أحبهن فيه, وأدعو لهن بظهر الغيب, وأحب ل
- موضوع يؤرقني من فترة وهو أني ولله الحمد تبت إلى الله والتزمت، ولكن قبل التزامي كنت أفعل أشياء كثيرة