مراحل الزواج في الإسلام تبدأ بالبحث والاختيار، حيث يُشدد على أهمية اختيار الزوجة الصالحة التي تُقيم الدين والأسرة. يُستحب للرجل أن يضع معايير واضحة للاختيار، مع التركيز على الدين والصلاح. بعد ذلك، تأتي مرحلة الرؤية والتفكير، حيث يُشجع الإسلام على رؤية الخاطب للمخطوبة والعكس، لتسهيل القبول بين الطرفين. يتبع ذلك الاستشارة والاستخارة، حيث يُستشار أهل الثقة من كلا الطرفين، ويُستخار الله -عز وجل- لإتمام القرار. بعد هذه المراحل، يتم الرد بالقبول أو الرفض، وفي حال القبول، تُجرى الخطبة الشرعية التي تتضمن قراءة الفاتحة بنية تيسير الزواج. أخيرًا، يتم عقد القران والزفاف، حيث تصبح الفتاة زوجة شرعية للرجل، ويتم الاحتفال بهذه المناسبة بمشاركة الأهل والأصدقاء.
إقرأ أيضا:كتاب الأشعة السينية الفوائد والمخاطرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل تجوز مراجعة الزوجة بعد الطلقة الثالثة؟ وقد ورد في بعض الفتاوى للشيخ أحمد زروق المغربي المالكي أنه
- متزوج منذ 15 سنة، ولم يرزقني الله بالذرية الصالحة، وبعد مشاورات مع زوجتي، صممت على أن أتزوج من أخر
- ما حكم من شرب الخمر فتره ثم تركها؟
- أريد أن أستشيركم في أمر هام، وأنا أعلم أني سأجد عندكم الجواب بإذن الله. صديقتي تبلغ من العمر 42 عاما
- أنا مسلم -ولله الحمد-، أعمل وأقيم في إحدى الدول العربية، متزوج من مسلمة، ولنا أولاد، وهم يعيشون في ب