خلال فترة الخلافة الأموية، شهد العالم العربي نهضة أدبية وثقافية فريدة من نوعها، حيث أصبحت المدن الرئيسية مراكز حيوية لإنتاج وتقدير الأعمال الشعرية والفكرية. وعلى رأس هذه المواقع، تألقت دمشق باعتبارها عاصمة الدولة الأموية، إذ اجتمع فيها نخبة من الشعراء المتألقين تحت رعاية الخليفة وبالتعاون مع الجمعيات الأدبية المحلية. ومن أشهر هؤلاء الشعراء أبي نواس ويزيد بن معاوية اللذان تركا بصمة واضحة في تاريخ الأدب العربي.
وفي المقابل، اكتسبت بغداد شهرتها بكونها “مدرسة الشعر”، وذلك بسبب تواجد المؤسسات التعليمية الكبرى والمكتبات العامة والجامعات التي استقطبت العديد من الشخصيات الأدبية البارزة مثل ابن هانئ الأندلسي وعبد الله العمري. بالإضافة إلى ذلك، سهّل موقع بغداد الاستراتيجي والحركة التجارية المستمرة تبادل الأفكار والإبداعات الأدبية المختلفة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : طائر القَوبعأما بالنسبة لمكة المكرمة والمدينة المنورة، فقد ظل التراث الشعري الجاهلي حيًا فيهما، مستخدمًا كمصدر إلهامي لصياغة أعمال جديدة مرتبطة بالإسلام والعقلانية العربية. ومع تمدد النفوذ نحو الخارج، انتشر تأثير العصر الأموي جنوبًا شرقًا ليصل إلى اليمن عبر عبّاس بن الأحنف
- توفي أبي وترك بعض العقارات وديونا، لكنه وقبل وفاته بسنين عديدة اشترى لي بيتا وزوجني فيه، واشترى لأخي
- أنا فتاة مسلمة أحب أن أسأل عن حقوق المرأة في الإسلام وخاصة يذكر أن المرأة قليلة عقل ودين, كما يذكر أ
- Zubiena
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: للميت ورثة من الرجال: (عم شقيق للأب) العدد واحد. للم
- افيدونا جزاكم الله خيرا قال تعالى ( والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء) ما المقصود بثلاثة قروء هل ه