يناقش النص جدلية مستقبل الإنسانية في ظل التطورات الرقمية المتسارعة، حيث يتناول آراء مختلفة حول تأثير البرمجيات على حياتنا. من جهة، يرى بعض المشاركين مثل مروة بن الشيخ وتسنيم السبتي وإحسان التازي أن التطورات الرقمية تُحدد سلوكياتنا وأفكارنا بشكل غير مباشر، مما يجعل الحديث عن مستقبل إنساني حقيقي غير مجدٍ. هؤلاء يؤمنون بأننا أصبحنا وحدات بيانات قابلة للبرمجة، وأن المستقبل لا يمكن أن يكون إلا تحديثات لبرمجيات. من جهة أخرى، تؤكد أمينة بن زيدان ومعالي بن عثمان على ضرورة تحديد طبيعة المستقبل الذي نريده، معتبرين أن التطورات الرقمية لا تعني بالضرورة نهاية الإنسانية. حنان البرغوثي تضيف أن علينا التعامل مع هذه الحقيقة بوعيها كجزء من حياتنا اليومية. طارق بن قاسم يرفض فكرة أن البرامج تحدد سلوكياتنا وأفكارنا، معتبرًا ذلك رؤية مشوهة للواقع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خرمزمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سبق أن سألت سؤالا بخصوص زوجتي التي تعانى من عدم انتظام الدورة الشهرية واستمرارها لشهرين، وكيف لها أن
- Fritz Manteuffel
- ما هو رأي الشرع في طبيب يُطلب منه إعطاء شهادة طبية لبعض الحرفاء ليقدموها لشركة تأمين للحصول على شهاد
- أراد أحد الأشخاص أن يؤسّس معملًا للنسيج؛ لأنه يمتلك خبرة كبيرة في هذا المجال، ولكنه لا يملك المال ال
- توفيت أمي وتركت بنتين وولدا وأبناء بنت متوفاة، وقد أعلمت ابنتها التي تعيش معها عن مكان المال وقالت ل