في النقاش حول مستقبل الوظائف، اتفق المشاركون على أن التوازن بين التكنولوجيا والقيم الإنسانية هو المفتاح لتحقيق نجاح مستدام في سوق العمل العالمي. أكد الصمدي بن الطيب على أهمية تطوير المهارات الشخصية والعاطفية إلى جانب المهارات الفنية، لمنع الاعتماد الزائد على الآلات والحفاظ على الخبرات البشرية الفريدة. من جانبه، أشار إدريس الزياتي إلى أن الرقمنة يمكن أن تحرر العمالة البشرية من الأعمال الرتيبة، مما يتيح المجال للإبداع والإتقان في المهام الأكثر تعقيدًا. أما لمياء بن موسى، فقد أكدت على ضرورة عدم تجاهل الجانب الإنساني أثناء تسخير التكنولوجيا، مشددة على الحاجة إلى التوازن بين ما تقدمه التكنولوجيا وما تفوق فيه البشر مثل التفكير الناقد والشعور بالتعاطف. بشكل عام، اتفق الجميع على أن المستقبل الناجح لسوق العمل يتطلب نهجًا متوازنًا يدعم كل من التطور التكنولوجي والتجارب البشرية الثمينة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدَّرَّاعية أو الدَّرْعِية- ماذا أفعل في ردي ليمين الطلاق في حالة الغضب وهي الأولى؟.
- هل لفظ: «أطلقها»، يعدّ حلفًا؟ فعندما تذكر فعل زوجتك تقول: «إذا فعلت هذا؛ أطلقها»، أو «إذا لم تصلني ا
- أرجو من فضيلتكم شرح حديث: قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين. وهل هذا يكون في كل ركعة؟ وهل إذا التفت ا
- أنا لست من أرسل الفتوى رقـم الفتوى: 138171 عنوان الفتوى: لا بد من نية صاحب المال عند إخراج الزكاة. ل
- كيف يصح نسبة متأخري الشافعية والمالكية إلى التمشعر بالإجمال، هل غاب عن الناس كيف اهتدى الشوكاني إلى