في قلب المناقشة حول “مستقبل مرآتنا الذكية”، برزت مخاوف عدة مرتبطة باستخدام الذكاء الاصطناعي وتأثيراته المحتملة على سوق العمل والفرص الوظيفية للأجيال القادمة. رغم اعتقاد بعض المشاركين مثل غرام بن وازن بأن التكيف مع التكنولوجيا يمكن أن يكون فرصة للنمو الشخصي، أكد آخرون بقيادة شمس الدين القرشي وأيدهما لاحقا مهند بن عبد الكريم وسهام الزاكي، على ضرورة معالجة المشكلات الاجتماعية المصاحبة لهذا التحول التكنولوجي. فهم يؤكدون على أهمية العدالة الاجتماعية وضمان فرص التعليم المتاحة لجميع الطبقات الاجتماعية لتجنب تفاقم الفوارق الموجودة حالياً. ويؤكد هؤلاء أيضًا على حاجتهم لرؤية سياسات تعليمية شاملة تمكن الأفراد من اكتساب مهارات القرن الواحد والعشرين بما يتناسب مع قدراتهم الشخصية. ومع ذلك، أبدت ميادة التواتي قلقها من التركيز بشكل كبير على الجانب السلبي لهذه التقنية، داعية لإظهار القيمة الكامنة فيها واستخدامها بطرق تحقق الإنصاف والكفاءة داخل المجتمع. بالتالي، يبدو أن النقاش يدور حول كيفية استغلال إمكانيات الذكاء الاصطناعي دون التضحية بكرامة الإنسان وحقه
إقرأ أيضا:الهجرة العربية للمغرب وتأثيرها الجيني- عرفت البارحة شابا برتغاليا بوذيا فسألني عن الإسلام: 1ـ هل يغفر الله كل شيء ـ تفصيل قبل الموت وبعد ال
- فى البداية أنا أشكر ربنا على وجود هذا الموقع فهو ما شاء الله لا قوة إلا بالله جميل جداً وأود منك أن
- ماهي حقيقة المشاهرة بالنسبه للمرأة النفساء.
- سؤالي عن رجل دخل المسجد بعد صلاة المغرب، وكان قد فاتته صلاة العصر، فقام ليقضيها، وعندما بدأ بالصلاة
- هل يجوز للزوج أن يرد الزوجة إلى عصمته بعد أن طلقها عن طريق المحكمة أو أنها لا تحل له إلا إذا تزوجت غ