مسرحية الهرم المعلق، كما يُناقشها بسام الزموري، تُشير إلى فكرة أن النقاشات حول الاستقلالية على الإنترنت ليست سوى مسرحية تُتحكم فيها من خلال المنصات التي يملكها البعض. هذه المنصات تفرض قناعات محددة عبر تقييم المعلومات، مما يجعل الجمهور في موقف سلبي. تحية العماري تُضيف بُعدًا آخر، حيث ترى أن المشكلة لا تقتصر على ملكية المنصات، بل تشمل أيضًا قبول الجمهور لدورهم السلبي. رضا العامري يدعم هذا الرأي، مشددًا على الحاجة إلى ممثلين جدد يطرحون أسئلة جديدة ويُفككون الهرم المعلق. الكتاني الغزواني يقدم وجهة نظر مختلفة، معتبرًا الهرم المعلق نظامًا معقدًا ومروعًا يستخدم لتشكيل الواقع. يُشير إلى ضرورة قراءة نصوص أدب الخيال لفهم هذا النظام. بالمجمل، تتجاوز المناقشة مسألة ملكية المنصات لتطرح سؤالًا مهمًا حول دور الجمهور في تشكيل وتأويل المعطيات وكيفية تجاوز الهرم المعلق لكتابة سيناريوهات جديدة.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافيا الثروة المعدنية والتعدين بالعالم- عندما أكون في الفراش لا أستطيع أن انام ألأ إن لمست القضيب وأقوم بتفريكه من دون أن أنزل المني وصراحة
- شاب كان يريد أن يخطبني، ولكن ـ قدر الله وما شاء فعل ـ توفي شهيدا، فهل يجوز أن أدعو الله أن يجمعني به
- Takatomi Senge
- Kesseldorf
- إذا كانت المرأة المتزوجة لم تكن بكرا لعدم نزول دم بكارة وهو الشاهد، وبسؤالها قالت الدم هرب، فما حكم