تناولت نقاشات صاحب المنشور عبد الناصر البصري ونظيره البوعناني بن زروق موضوعًا حاسمًا يتمثل في مدى خدمة المؤسسات الدولية لمصالح القوى الكبرى. يرى البصري أن مؤسسات كالأمم المتحدة، البنك الدولي، وصندوق النقد الدولي تعمل بشكل أساسي لتحقيق المصالح الخاصة بالدول الغربية الكبرى، مستخدمة سلطتها لتوجيه اقتصاديات البلدان الأخرى وفرض عقوبات عليها والحفاظ عليها في حالة تبعية دائمة. بينما يعترف البوعناني بتواجد بعض الانتقادات حول عدم التوازن في نفوذ هذه المؤسسات لصالح الدول الغربية، فإنه يؤكد أيضًا على الدور الإيجابي الذي تقوم به هذه الأطر العالمية كمكان للنقاش العالمي وتوفير المساعدات الإنسانية للدول الأكثر ضعفاً. وبالتالي، فإن الحوار يكشف عن اختلاف كبير في الآراء حول فعالية تلك الهيئات في تحقيق العدل والمساواة داخل النظام الدولي.
إقرأ أيضا:مطلب حملة لا للفرنسة (ولا للفرنسية) في المغرب هو إعتماد العربية وليس الانجليزيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل ورد عن المعتدَّة أنَّها لا يجوزُ لها أن تغيب عليها الشَّمس وهي خارج بيتها؟ أرجو التفصيل في حالة ا
- ما معنى هذه الآية /ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين/ سوره الزخرف الآيه36 وجزاكم الله
- هل وردت أحاديث صحيحة في فضل قراءة الآية (فسبحان الله حين .....) سورة الروم، وإذا كانت الأحاديث ضعيفة
- لي قريبة تزوجت، والزوج لم يقل إنه مريض بثنائي القطب إلا بعد عقد القران بأشهر. وهي لم تكن تفهم معنى ا
- أحس بموت أعز الناس لي في الأحلام، أعيش معهم الأحلام، وبعد يوم أو 2 تحدث الفاجعة في أعز الناس أولهم أ