تتناول الدراسة المقدمة حالة الجزائر فيما يتعلق ببعض الظواهر المجتمعية الضارة، والتي تشمل الفساد السياسي، والعنف المدرسي، والعزلة الرقمية. حيث يُسلط الضوء على تأثير هذه الظواهر السلبي على البنية الاجتماعية والثقافية للدولة. يعتبر الفساد السياسي أحد التحديات الرئيسية، والذي ينخرط فيه مسؤولون يستغلون سلطتهم لتحقيق مصالح شخصية، مما يقوض الثقة العامة بالدولة. أما العنف المدرسي فهو مشكلة خطيرة أخرى تنتشر نتيجة عوامل متنوعة منها ضعف التعليم الأسري ونقص الرقابة المناسبة داخل المؤسسات التعليمية. بالإضافة إلى ذلك، تستعرض الدراسة الجانب السلبي للعزلة الرقمية الناجمة عن الاعتماد الزائد على التكنولوجيا، الذي قد يؤدي إلى إدمان وسائل الاتصال الإلكتروني وإضعاف القدرات الاجتماعية للأجيال الجديدة. وبالتالي، تدعو الدراسة إلى إجراء بحوث علمية وأخلاقية مستفيضة لفهم أسباب هذه الآفات واقتراح حلول مبتكرة لحمايتها من آثارها المدمرة.
إقرأ أيضا:إنطلاقة متجر لا للفرنسة، العربية تجمعنا (تصاميم وشعارات مطبوعة على الملابس وأغراض أخرى)- إذا أهدى لي شخص طعاما ولكنه رديء ولم يعجبني ولن أستخدمه. فهل أرميه أم أعطيه لشخص فقير أو محتاج يستفي
- ما الحكم إذا قرأ أحد حديثاً للنبي عليه الصلاة والسلام وهو يتخيله يتكلم بهذا الحديث بصوت، أو بشكل غير
- هل صحيح أن الفتاة التي تموت وهي حائض تعتبر شهيدة؟ أفيدوني جزاكم الله كل خيرا.
- أيها الأفاضل : لقد سبق و أن راسلتكم في الموضوع وتلقيت منكم إجابة لكنني أريد أن أستشيركم في جزئية منه
- أصبت بحروق بقدمي. فهل أتوضأ أم أتيمم؟ و إذا احتلمت فهل علي غسل نظرا لهذه الحروق التي تمنعني حتى من ا