معايير النجاح الجديدة، كما يطرحها النقاش، تتطلب إعادة تعريف مفهوم النجاح في الشركات ليشمل أبعادًا بيئية واجتماعية إلى جانب الربحية. يُشير المشاركون إلى أن المعايير الحالية، التي تركز بشكل أساسي على الربحية، تعيق تحقيق الاستدامة. لذلك، يجب تعديل أدوات قياس الأداء لتشمل حسابات تأثير الشبكة وأسهم المزدوجة، مما يعكس الأثر البيئي والاجتماعي للشركات. يُؤكد النقاش على أن التغيير الحقيقي يبدأ من ثقافة الشركات، مما يتطلب إصلاح نظام التعليم والقيادة في عالم الأعمال لتعزيز قيم المسؤولية المجتمعية. بالإضافة إلى ذلك، يُرى أن القوانين الصارمة يمكن أن تساهم في التغيير، لكنها ليست كافية وحدها. يجب على الشركات الالتزام بقيم الاستدامة والمسؤولية الاجتماعية بشكل جوهري. لتحقيق هذا التحول، يجب أن يتعاون جميع أصحاب المصلحة – الشركات والحكومات والمنظمات غير الربحية والأفراد – لخلق شراكات قوية وفرص تعاونية تُعزز بيئة أعمال أكثر استدامة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الخَيْمَة او الدار- حلفت أن آكل قطعة البوظة الموجودة في الثلاجة، وعندما ذهبت لآكلها وجدت أحدا من أفراد الأسرة قد أكلها،
- رجل لديه 3 أبناء، وفي عيد الأضحى يجتمعون ويقوم كل ابن بذبح أضحيته التي تم تحديدها من قبل الأب، علماً
- هل يجوز العمل في إدارات الضرائب هناك حديث لا أحفظ نصه ينهى المسلم أن يعمل جابيا أو عريفا في الوقت ال
- جزاكم الله خير الدنيا والآخرة، هل ثبت عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه صام التسع من ذي الحجة؟
- حلّفني صديقي على ترك أمر ما وأنا لا أريد أن أحلف، فقال ردّد خلفي: «والله إن فعلت هذا الأمر فزوجتي طا