يشير اسم الله “الخبير” إلى الله تعالى باعتباره العليم المطلع على كل صغيرة وكبيرة، والذي يحاط علماً بأحوال عباده الظاهرة والباطنة. وفقاً للنص، فإن الخبير يعني الشخص الذي يعرف الأمر بشكل كامل وحقيقي، بما في ذلك ظاهره وباطنه. وقد عرّفه العديد من العلماء بأنه الذي لا تخفى عليه أخبار الدنيا والأخرى، وأنّه يعلم ما يكنه الناس في قلوبهم دون حاجة إلى إخبار منهم. بالإضافة إلى ذلك، يتميز اسم الله الخبير عن اسمه “العليم” بأن الأول يشير تحديداً إلى معرفة الله الدقيقة لبواطن الأمور وسرائرها. يؤكد النص أيضاً على أهمية الإيمان بهذا الاسم، حيث أنه يقوي إيمان المؤمن ويجعله أكثر تقديساً لله عز وجل، مدركاً لعلمه الشامل وقدرته الكاملة.
إقرأ أيضا:أيها الطلبة أنجزوا مشاريع تخرجكم بالعربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يصح هذا القول عن أبي بكر -رضي الله عنه- : «والله لو أن إحدى قدمي في الجنة، والأخرى خارجها ما
- توفي الجنين في بطني في اليوم 13 من الشهر التاسع للحمل، هل لي ثواب حمله، وهل فعلا هو شفيع يوم الدين،
- فريق كريكيت غامبيا الوطني
- يقولون عند الإفتاء يراعى الزمان والمكان والله أعلم، وعندنا الحكومة تقترض من البنوك بفائدة لتدبير الآ
- دأبت صديقاتي على الاجتماع لقراءة سورة الأنعام على نية الشفاء أو قضاء الحاجات وهم يقرؤن بصوت عال معاً