الحديث الموضوع هو إدعاء كاذب ونسبٌ خاطئٌ لقولٍ إلى النبي صلى الله عليه وسلم، أو صحابة والتابعين عنه. يُعدّ أشد الأحاديث ضعفا شرًا؛ إذ ينسب إلى الرسول ما ليس منه ويُقصد به خداع الناس والالتزام بآراء مغلوطة. تعددت أسباب وضع هذا النوع من الحديث، منها: الترويج لأفكار سياسية وفقهية ومذهبية، والدعاية لبعض الحرف، وسرد القصص لجذب الانتباه، وتعبير عن التعصب القومي، والجهل في الدين مع إظهار الرغبة في الخير، فضلاً عن رغبة بعض الفئات في الإفساد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم إدخال الأصبع في الأنف أو الأذن لإخراج ما بهما من وساخة؟.
- Tatbir
- أكتب إليكم وأنا متعب بسبب أمر يحيرني، وهو: أنني أشك في أنني ممسوس أو مسحور، أم هذه وسوسة من الشيطان
- حكم قول العبارات التالية: _ وربّي مثل خِلّي ما يخَلّى _ ومقدر أعيش من دونك وماشابهها من العبارات؟
- لماذ لا تتحد الدول مع بعضها البعض؟