في الحديث الشريف الذي رواه مسلم عن أنس رضي الله عنه، يوضح النبي صلى الله عليه وسلم معنى “من صام فله أجر ومن أفطر له أجران”. هذا الحديث يبين أن الأخذ برخصة الفطر في السفر عند المشقة وشدة الحر أفضل من الأخذ بالعزيمة وهو الصوم. في يوم حار، كان بعض الصحابة صائمين بينما أفطر آخرون، فكان الذين أفطروا أكثر نشاطًا وقدرة على العمل، بينما ضعف الصائمون. لذلك، قال النبي صلى الله عليه وسلم “ذهب المفطرون اليوم بالأجر”، مما يدل على أن الفطر في السفر عند الحاجة إليه أفضل، خاصة إذا كان ذلك يساعد على تقوية الجهاد والخدمة. هذا الحديث يبين أن الفطر في السفر ليس فقط مسموحًا به، بل قد يكون أفضل في بعض الحالات، خاصة عندما يكون هناك حاجة إلى القوة والنشاط في أداء الأعمال الجهادية أو الخدمية.
إقرأ أيضا:كيف غير المخترعون المسلمون وجه العالم؟ (اختراع أول طوربيد (صاروخ) في التاريخ، على يد حسن الرماح)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رأت صديقة لي أحسبها متدينة ولا نزكيها على الله في المنام أن شيخا يخبرها أن أخبري فلانة أنه لكي تحمل
- أحببت شخصا وهو ـ أيضا ـ أحبني كثيرا ووعدته أن لن أتزوج بغيره، لأنني لا أستطيع وعاهدت الله أن أصوم طي
- أنا امرأة متزوجة وعمري الآن 55 سنة قضيت عمري في العمل كنت أملك مصنع ملابس وكنت أعمل من أول يوم بزواج
- مطار سيليتار
- اكتشفت قبل شهر تقريبًا أن زوجتي لها علاقة بشخص أجنبي، وذلك عن طريق الواتساب، وظللت أراقبها مدة أسبوع