في النص، يُستعرض معنى قول النبي -صلى الله عليه وسلم- “أرِحْنا بها يا بلالُ” الذي يُشير إلى الصلاة. هذا القول يُظهر أن الصلاة كانت مصدر راحة للنبي -صلى الله عليه وسلم- ومن معه من الصحابة. فالصلاة تُعتبر مكاناً لراحة القلب والخروج من زخارف الدنيا والتعلق بالآخرة. النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يأمر بلالاً برفع الأذان وإقامة الصلاة لتكون سبباً لراحة قلبه وقلوب الصحابة، حيث تُعطيهم السكينة والطمأنينة في الوقوف بين يدي الله -عز وجل-. الراحة في الصلاة تكون لمن استشعر عظمتها وكان خاشعاً فيها، مما يُظهر أن الصلاة ليست مجرد عبادة، بل هي وسيلة لتحقيق الراحة النفسية والسكينة.
إقرأ أيضا:الأصول الحقيقية للعينات الأندلسيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تركت ابني -عمره ستة أشهر- في غرفته نائمًا، وأحطت سريره من جميع الجوانب، وغفلت عن أحدها، وعندما استيق
- س1 : هل يجوز شراء الحبوب (الشعير) المعصور منه خمرا لغذاء الحيوانات المأكولة اللحم ? س2 : وهل يعتبر ث
- ما حكم كشف العجائز عن جزء من أذرعهن ورقابهن وآذانهن، سواء كانت الآذان فيها زينة أم لا؟ أرجو ذكر الحك
- عندي سؤال يتعلق بالتأمين التجاري المعروف لديكم, فحرمته وإثمه - كما فهمت من موقعكم -واضحة عند الاختيا
- تناقشت مع أحد الأشخاص في موضوع بدء الخلق وكان هناك خلاف بيني وبينه على هذا الموضوع ، فأعطاني نسخة من